Skip to content

Details

أحيانًا لا نُدافع عن آرائنا،،
بل نسكن فيها..

نغلق الباب، ونقول: “أنا هكذا.”
ليس عنادًا بالضرورة،
بل شعور داخلي بأن التراجع خسارة،،
وأن التنازل يُشبه الانكسار..

العنيد🎭
لا يرى نفسه متصلّبًا،،
بل “ثابتًا” على موقفٍ يرى فيه
ذاته، وكرامته، وربما تاريخه كله..

لكنه أحيانًا ..
يُدافع عن فكرة ماتت،،
أو عن موقف تجاوزه الزمن،،
فقط
لأنه لا يحتمل أن يقول: “كنت مخطئًا.”

في كل واحدٍ فينا درجة من العناد 🎭..
بعضها تحفظنا من الانسياق،،
وبعضها تحبسنا عن النضج ..

وفي كل علاقة،،
هناك عنيدٌ 🎭
يحاول أن يثبت أنه على حق،،
وآخر يحاول أن ينجو من دائرة الجدال..

فهل العناد هو ثبات على المبدأ؟
أم خوف من التغيّر؟
وهل يمكن أن يكون العناد 🎭
شكلًا من أشكال الضعف المقنّع بالقوة؟
و من أكثرهم عناداً الرجل أم المرأة ؟
وهل يتجلّى العناد في فترة زمنية من عمر الإنسان ؟

في المسافة صفر
نقترب من الجدار الذي فينا،
لنرى:
هل هو جدار حماية؟ أم جدار عزل؟

ألتقي بكم :

✅ 04/11/2025
✅7:30 مساء
✅الرسوم " مجاني"

📍المكان: يرسل للمؤكدين فقط ..

🔷🔹 للتوضيح العدد محدود جداً جداً جداً لجودة النقاش 🔹🔷

وأعتذر عن قبول الجميع 🌹🌹

اللقاء يحلو بأرواحكم اللطيفة 🤍🥺

لمتابعة جديدنا
https://t.me/+jqB3HhnaqooyMmI8

Members are also interested in