هل أنت تضوي لهم الطريق، و ماشي في العتمة لحالك؟


Details
في وقت كثير منّا يعطي، يساند، يسمع، يكون حاضر،
ينسى شيء بسيط لكنه جوهري: نفسه.
كثير منّا صار الشمعة…
يضوي الطريق للناس،
يربّت على أكتاف المتعبين،
يكون نقطة نور في ليل الآخرين…
لكن لما يرجع لنفسه، يلقى ليله طويل…
“مثل اللي يضوي لهم الطريق، وهو ماشي في العتمة لحاله”
جملة مو عتاب لأحد،
هو اعتراف حقيقي لحاجة نكتمها أحيانًا، ونلبس قناع القوة
فهل شعرت يومًا إنك تعطي من قلبك، وتنور للكل؟
بس لما تلتفت لنفسك… تلقى الظلام أقرب من الراحة؟
هل تعبت من دور المنقذ؟، وتشتاق تكون أنت اللي أحد يسأل عنه؟
هذا اللقاء لك… بصمتك، بتعبك، وبقلبك اللي محتاج يسمع صوته.
لقاء آمن نرجع فيه لأنفسنا،
نخفف الحمل، ونفتح حديث صادق عن التعب الخفي، والعطاء اللي ننسى نوجهه لأنفسنا
الزمان: ( 6 - 8 مساءً )
القيمة : 69 ريال
المكان: (سيتم إرساله لاحقًا بعد الحجز )
الدعوة مفتوحة: للنساء والرجال
العدد محدود – الحجز مهم ~
للحجز عبر :
https://wa.me/message/MRGQKWPUAUSTD1
نشوفكم على خير ونور ✨🤍

هل أنت تضوي لهم الطريق، و ماشي في العتمة لحالك؟