كيف للعلاقات أن تُشكل دماغك؟

رح نسولف عن كيف تشكل التفاعلات المبكرة بين الطفل ووالديه الأساس العصبي للعواطف والروابط الإنسانية، وكيف تؤثر هذه المرحلة على قدرتنا كبالغين في تكوين العلاقات، وإدارة المشاعر، والتعامل مع التوتر والصراعات.

ورح نسولف في دور الدماغ الأيمن في تنظيم المشاعر والعقل اللاواعي، وكيف تنعكس هذه العمليات على جودة علاقاتنا الشخصية والحميمية.

وبرضوا بنسولف عن أهمية الإنصات للنغمة العاطفية للكلمات، كمهارة تساهم في فهم الذات والآخرين بعمق أكبر، وتساعد على إعادة تشكيل الدماغ وبناء تواصل أكثر وعي وإنسانية

تنويه للجلسة:

كل ما يُقدَّم في هذه الجلسة من معلومات علمية وطبية مأخوذة من كتب، أبحاث، وبودكاستات، لأغراض تثقيفية ونقاشية فقط.
لا يُعد ما يُطرح تشخيصًا أو علاجًا، ولا يجب استخدامه كبديل لاستشارة طبيب أو مختص.
أي قرار صحي أو علاجي يجب أن يُتخذ بعد استشارة مختص مؤهل