ألديك الجراءة لتعترف بأنك تُهت في دهاليز الحياة ؟!


Details
مرحباً اعزائي الغرباء
هل شعرت يوماً بأن الحياة تسابقك ؟!
هل شعرت بأن حياتك مليئه بالحيرة والضياع ؟!
وكأن الحياة تركك خلفها ومضت !
كل منا يسير وفق وتيرة تناسبة، هدف أو غاية يسعى للوصول إليها.
حلم تمني طويلاً تحقيقه، أو حتى استقرار يراه مناسباً.
أعتقد جميعنا مررنا بذلك الشعور، الذي يجعل رؤيتنا لطريقنا ضبابية
وكأنك تطارد سراب كلما اقتربت منه تجده أبعد ، فتقف في منتصف الطريق لا تستطيع العودة ولا تملك الأرادة للمتابعة
فتُنسي بأنك هناك تقف وحيداً.
تشعر بأنك بمتاهة لا تستطيع الخروج منها، الجميع ما عداك خرج، فتقبلته الحياة ونجى.
إلا أنت لازلت تقف بمكانك منسياً هناك في إحدى أوراق الحياة المهملة.
لذلك هنا واحة السراب، نجتمع فيها لنحاول جاهدين فهم أنفسنا وذلك الشعور المقيت، الممزوج بالذنب والضياع .
نتشارك سوياً مشاعرنا، لنخوض تجربة مختلفة ومنظور أنساني آخر.
لعل أرواحنا تهدأ، فينقشع الضباب ولنُبصر طريقنا.
لا تقلق نحن مثلك ومعك، نجتمع هنا ليبقي حقك في الشعور مشروعاً ولنبحث معاً عن ذلك السلام
مشاعرك ملكك ياعزيزي كما هي ملكنا جميعًا
للحضور أحجز مقعدك
الرسوم : ٥٠ ريال
تحويل بنكي
او
STC Pay
الحضور : محدود للمؤكدين حضورهم عبر أرسال ايصال الدفع للواتساب
" 0546222297"
آخر موعد لدفع قبل اللقاء بيومين
فى زحمه الفرحه للقائكم 🌹🌹


ألديك الجراءة لتعترف بأنك تُهت في دهاليز الحياة ؟!