
Details
ما الذي تعطش إليه حقا؟
كلنا نعطش إلى شيء روحيا، ويفيدنا أن ندرك ما هو هذا الشيء ونتأمل في جذور هذا العطش.
ما دام مستمرين في سلسة مناقشة قصص الأنبياء، سنفكر في هذا السؤال من خلال قصة من حياة سيدنا عيسى (عن المرأة السامرية).
في نقاشاتنا، نركز على الحياة الواقعية والأشياء التي تساعدنا بشكل عملي في حياتنا. لهذا السبب، نتبع نموذج معين في النقاش ونجيب عن بعض الأسئلة:
١. ماذا تشكر الله من أجله؟
٢. ماذا ضايقك هذا الأسبوع؟
نقرأ القصة وبعدين
٣. ماذا أعجب من القصة؟
٤. ماذا استغربت منه في القصة؟
٥. ماذا نتعلّمه عن الله في القصة؟
٦. ماذا نتعلّمه عن أنفسنا والبشر في القصة؟
٧. ما هي الخطوة التي ممكن تأخذها على أساس النقاش؟
٨. مع من تقدر أن تشارك فكرة من النقاش؟
نريد أن النقاش لا يتشتت وأنه يكون محترما للجميع، ولذلك، مطلوب من الجميع اتباع النقاط التالية:
١. هذه المساحة للنقاش وطرح الأفكار على أساس الموضوع والنص الذي أمامنا.
٢. يجب احترام أفكار الجميع ونريد أن نركز على الاستماع الجيد للآخرين.
٣. نرحب الاستفسارات وطرح الأسئلة والردود لها لا بد أن تكون محترما والسعي دائما للفهم المتبادل وليس الاتفاق المتبادل.
نقاط تذكيرية
١. الموقع سيرسل للذين يؤكدون حضورهم فقط بعد ارسال رسائل التأكيد بداية من يوم الأثنين بالليل.
٢. بمأن الكافيه يتعاون معنا في عقد اللقاء، نرجو شراء مشروب قبل دخول اللقاء.
٣. قصص أنبياء كثيرة بإمكانك مراجعتها (إن حببت) قبل اللقاء من خلال كتاب موجود في مكتبة جرير:
https://www.jarir.com/sa-en/shop-by/arabic-books-525376.html
٤: حد الحضور 10 شخص فقط فلذلك أرجو الرد السريع لرسائل تأكيد الحضور

ما الذي تعطش إليه حقًا؟