What we’re about
قصة قد تغيّر حياتك:
لأكثر من ثلاثين عامًا، اعتاد متسول الجلوس على جانب الطريق، وفي يومٍ ما،
-سأله رجل غريب: ما هذا الذي تجلس عليه؟
-فأجاب المتسول "لا شيء..
إنه مجرد صندوق قديم أجلس عليه منذ زمن طويل".
-سأل الغريب: "هل نظرت يومًا ما بداخله"
-فأجاب المتسول: لا.. ما قصدك من ذلك؟
-رد الغريب وبإلحاح على المتسول: "ألقِ نظرة على ما بداخله". فتح المتسول الغطاء، ولم يكن يصدق ما رأته عيناه.. إنه صندوق مليء بالذهب
رسالة مجموعة مرحى:
١**- تذكير من ينضم إلينا** :
أننا لا نعيش في عالم واحد بل في عوالم !
ففي وسط الصحراء نبتت الواحة ، وفي قلب المستشفى خصصوا نادٍ رياضي ،
وفي عمق افريقا الفقيرة يوجد الثراء الفاحش والذهب.
٢- تذكير من ينضم إلينا :
أن من بين العوالم هناك عالم حقيقي موجود وشاسع . وأن حقلا متنوعا من الآمال والمخاوف. من المباهج والإثارة. تنتظر فقط من يمتلكون الشجاعة ليتقدموا نحو فضائه الشاسع ؛ بحثا عن المعرفة والحرية بين مخاطرها الكبيرة.
٣-تذكير من ينظم إلينا :
أن الاختيار هو قصة الإنسان في هذه الحياة .. وأننا نختار أن نعيش حياتنا في عالم من اختياراتنا ..
-في عالم لا نخون فيه أرواحنا، -في عالم المرح هو أسلوب لحياتنا.
٤-تذكير من ينضم إلينا:
مرحى هي الرجل الغريب الذي جاء ليقول : انظروا في صندوق الذهب داخلكم .. انظرو في عالمكم الداخلي ، هناك : حيث متعة الفلسفة وسحر القصص وفضاء المشاعر ، وصناعة الضحكة، جنبا إلى جنب مع كل ظواهر الحياة.
القيم التي تطوف حولها مرحى:
١-الحقيقة؛ فالحقيقة تحررنا.
٢-مواجهة المخاوف؛ لنتحد بالقوة.
٣-الاحترافية في مقاربة ظواهر الحياة.
رؤية مرحى:
اصدقاء تقاطعت أقدارهم في هذه الحياة.. يلتقون كل أسبوع .. ليثرثروا حول ظواهر الحياة العجيبة .. ثم يعودوا إلى بيوتهم مشحونين بالشجاعة والسعادة.
قصة الشعار:
تجسيد لنظرية فاديم زيلاند (الترانسيرفنج) والتي تقول: أن مظاهر الحياة مثل ركوب الأمواج لتنجح فيها عليك أن تكون أعلى الموجة لا أسفلها من خلال : تبديل الشدائد إلى فوائد . والنقم إلى نعم .والمحن إلى منح .. وأن تفكر بشكل إيجابي ومتوازن وأن تمضي إلى الأمام.
